» أرتَجفُ خجَلَاً ع مَنصّـة تقدِيم" ن ف س يْ :$" ♥

-----------------




أجدني أبكي دماً
على بششرٍ كـ همّ
أتذكر ليالٍ أإنقضضت لهم
سحبت نفسي من مسرح حياتي
لأقدم أفعالهم و تصرفاتهم
و أبكي على مقاعد ذلك المسرح
و يصصصرخ قلبي من حمل ثقـُل علييه
إلى متى سأبقى أداوي جرحي بنفسي
أبكي و أمسح دمعتي بيدي
أصرخ و أكتم صرخاتي بشفتي
أنظظر إلى حالي و أواسيني

يكفي ما يحصصل لي
أكتفيييت من كل هاؤلاء
و مع وجود كل تلك الأهات المحجوزه
و الدموع المتحجره
بقييت على عهدي لهم
و بقيييت أحبهم كما السابق
و لم أفكر قط بخداعهم
سيفعلون ما شائـُو
و سأضضل أبتسسم لنفسي
علي أجد شيء أًنَسْ به
و أبتسسم له .

< بنزف قلمي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


بعثرت جسدي هنا و هناك
كي لا يبقى لي أثر
كي لا تبقى لي ذكرى
.
همساتي علت الصراخ
ذهبوا و بقييت أندب حالي
.
محييت نفسي عن نفسي
كي لا أبقيني ذكري لـ أحد
.
و لا شخص أعلم من نفسي بي
لسست بتلك الراحله لبشر عاشوا لأجلي
ولا خائنه لبشر باقين على عهدهم
.
لكن موت الغفله لا ينسى أحد
قـد يأتيني فجأه
و أبقيهم على ذكرى

...
على أممممل

أحتاج لتلك الليله التي أنام فيها بهدوء دون تذكر ملامحك الباقيه
أو تخيل ما لم يحصل ورسم صورتك فـي المكان الناقص
أن تكون بطلا في قصتي أن تحقق خيالاتي المتكرره
أدركني ما الخيال وما التعمق في الحب و ألم العشق
أخبرني أنك لم تعلم
أجل لم تعلم هنا هي تتعذب وربما أنت هناك تبتسم لـ يومك
تًخًيّلتك كما أردت و صَوّرتك كما تخيلت
ولم يبقى لتلك سوى البكاء بعد أن خذلتها نفسها بعنف
و تركتها تنزف إلى أن أنهكها الخيال فنامت متعبه



صرير قلمي

السلام عليكم ورحمه الله
بما إن نفستي زفت بقرب المدرسه
فتحت يعنني أوسع صدري
المهم
أمس من الساعه وحده وأمي مرقيتنا عشان ننام
و أنا مغيير أتقلب و أتقلب عجزت أنام
ع الأربع نزلت لـ كمبيوتري
بعدين رقيت أصلي ومريم نايييمه طبعا
رجعت علييه إلى خمس ونص وشله المبزره حولي
ثم أبوي قال ما يصصير لازم تنامون
رقيت وجلست أتقلب الحاله المعتاده
نمت ع الست و نص
وجت أمي قومتنا عشر ومسويه لنا فطور وحوسه
و أنا داااايخه وللحين دايخه
مدري ششلون بقعد لليل
و كل هالمعانه عششان قرب المدرسه
أبو المصصصاخه
ياارب تعييينا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

عفت هواها يووم خالط أنفاسسه ..~

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

سافرت تلك ولم أرها
تمر الأيام وتمضي الساعات و الدقائق
وقلبي يقطر شوقاً لها وحنيناً لـ قربها
لقائاتي بها لا تتعدى الأربعه
لكن أحببتها بما تحمل الكلمه من معنى
أتلهف للقائها و أششتاق لـ أحاديثها
فتاه رائعه ذات طلّه مميزه
تكبرني أربع سنوات تقريباً
أصبحت ناضجه لـ تكون زوجه
و ربه منزل مثاليه
و فعلاً جائها من يستحقها وقبلت به
دعيت لـ حفل الزفاف
لكن الأمور الطارئه و الأقدار إتجهت حيث لا نريد
إلغيت تلك الحفله وألغت فرحتي معها
لم أستطع رؤيتها منذ ذلك الوقت
وأجبرتها ظروف زوجها لـ السفر إلى الخارج
وإكمال الدراسه هناك
ربما لا أستطيع رؤيتها أربع سنوات وقد تزيد
وقرب الإجتماع السنوي يزيدني ألماً
كنت أرها ذالك اليوم
ونقضي وقتنا معاً
-
أتصبر مع كل إشراقه شمس
و أدعوا لها دوام التوفيق والنجاح


قلبي متعلق بها وذكرياتها لا تفارقه
العزيزه مشاعل مازن بإنتظارعودتك



المخلصه : سارة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:

اجمعوا الأقمشة التي صنعتم بها الأعلام المعلقة في الشوارع ….!!
وغطوا بها فقراء الوطن .. فهذا الذي يزرع الوطنية !

1 \ 11
‎ Sάяαђ

صباحي آنا ..~
-
خرجت لـ الدنيا هذا اليوم
و أشرقت شمسي
وبدأت حياتي في مسيرها
يوم أشكي بالبكاء و أعلن فرحتي بضحكات
و أطلب ما أريد بنبرات صوتي
أحاول جمع أحرفي لـ تكوّن كلمات
.
أما السنه الثالثه أشغلني موضوع حمل أمي بـ طفل آخر
وما إن خرج للحياه بدأت أمي تهتم به أكثر
هذا ما أشعر به لكنه عكس ما هو على الواقع
كانت أختي “مريم” تلك الصغيرة المدلـله
كان يومي مليئ بالمشاغبات
وقدر ما أستطيع ألعب وأكل و أجري في كل مكان
و أشاكس أختي الصغيرة وأتشاجر مع أخي
نلعب مرة ونبكي مرة وكنا سعيدين بحق
كبرت ودخلت السنه الرابعه وأخي في الخامسه
نذهب في الصباح للروضه . كان أمراً مسلياً
بحيث وجدنا عالم آخر وكونّا صداقات عديده
وبعد سنتين تقريباً دخلت المرحله الإبتدائيه
وكانت سنواتي الآولى حافله
و في سنتي الثالثه في مرحله الإبتدائي
كبرت أختي مريم وألحقتها أمي في مدرستي
و بالمناسبه أمي كانت إحدى مدرسات الصف الثالث
ومضت سنوات الإبتدائي بمراحلها الممتعه والمتعبه في آن واحد
قالوا أني كبرت ومرحله حاسمه بـ آنتظاي تسمى بالإعداديه
سيتغير كل شيء حولي ستكبرين و و و .. إلخ
لـ حد أن الفصول ليس كما اعتدت أولى \ أ .. ثاني \ ج وو
لا بل بدلت تلك الأحرف أرقاماً لم أعدتها في البدايه .
أنا ومن معي في السنه الآولى لم نحب المكان
ولا الفتيات الكبيرات المتحلقات حولنا ويدعوننا بالصغيرات
ولا السلم الكبير أو تلك المقاعد الضخمه
حتى لم نسلم من المعلمات بقين يرددن :
” طالبات المرحله الإعداده لا يتصرفن هكذا . =”
لكن سرعان ما إعتدنا على المكان و أحببناه أكثر فـ أكثر
لن آنسى تلك المرحله من عمري بحق كانت رائعه
كان يومنا ممتعاً و مليئ بالمغامرات و المتاعب أحياناً ,
وفي السنه الثالثه توجت مع حافظات كتاب الله
ويوم التخرج كان مليئاً بلحظات لا أستطيع وصفها
أهي مبكيه أم مفرحه أم و أم ..
في مسيره التخرج بكينا سوياً و ودعنا بعضنا بالدموع
كان سؤالنا لمَ نرحل عن هذا المكان ونغادره ونذهب بعيداً
انتهى كل شيء ومرت أيامنا مسرعه ملئناها ببعضنا
و نسخنا كل شيء في الذاكره و طبعناها على صفحه أيامنا القادمه
مضت الإجازه الفاصله بين المرحلتين
وكان أول يوم في المرحله الثانويه كـ أول يوم في الإعداديه
لكني كنت أبكي داخلي و أنا أردد متأكده لن أحب هذا المكان
كنت أشعر بوحشه كبيره وشوق لمكاني السابق مازالت روحي معلقه هناك ..
وبعد معاناه لم أسلم منها إلا في بدايه الترم الثاني تقريباً .
اعتدت على المكان و بدأت أحبه نوعاً ما ~
و آنتهى كل شيء في السنه الآولى .
و ها أنا امضي في سنتي الثانيه “الحمد لله “
و اليوم الخميس التاريخ 1 \ 11 .
أكملت السابعة عشر
كل عام وأنا بخير =)
وكل عام وأنا إلى الله أقرب
.
يوم ولادتي يتكرر لـ المره السابعه عشر . 3>

. مشاعر مختلطه بكل شيء
لحظات قابعه في الذاكره وأبصم . لن تنسى